من شوارع ملبورن النابضة بالحياة إلى شواطئ جولد كوست الهادئة، لم تبدأ رحلة ديلان في الألعاب، بل في الصحافة. بعد سنوات من البحث عن الحقائق، قدمه مشروع مصادفة إلى عالم الكازينوهات على الإنترنت. منبهرًا ومدركًا للحاجة إلى الحقيقة في هذا المجال، قام ديلان بنقل مهاراته، مما أحدث بصمة من خلال فضح الأساطير والتحقق من الحقائق. دوافعه اليومية؟ "في عالم الفرص، اعتمد على الحقائق."