ينحدر تيو من بلدة لوكا الصغيرة ثم هاجر لاحقًا إلى مدينة ميلانو الصاخبة، وكانت حياته دائمًا منقسمة بين ممارسة الرياضة والغوص في تحليلات البيانات. لقد كان هذا المزيج الفريد هو الذي دفعه نحو عالم الرهان المعقد. تحت شعار "الأرقام لا تكذب أبدًا؛ كل شيء يكمن في تفسيرها"، وضعت أبحاث تيو باستمرار المعيار الذهبي في الصناعة.